بنية القصة الكلاسيكية
هذا هو الهيكل الأكثر شيوعًا، ويتكون من سبعة عناصر رئيسية:
-
العرض: هذا هو المقدمة، حيث تقوم بإعداد المشهد، وتقديم الشخصيات، وتحديد الوضع الراهن (العالم قبل الصراع الرئيسي)
-
الأحداث المتصاعدة: هنا يمكنك بناء التوتر والتشويق. يواجه البطل (الشخصية الرئيسية) تحديات وعقبات تزيد من أهمية القصة
-
الذروة: هذه هي نقطة التحول، اللحظة الأكثر كثافة للصراع أو القرار بالنسبة للبطل.
-
الأحداث المتساقطة: تظهر هنا عواقب ذروة الأحداث وكيفية تعامل الشخصيات معها. وعادة ما يخف التوتر هنا.
-
الحل: هذه هي النهاية، حيث يتم حل الصراع الرئيسي وتصل القصة إلى خاتمة.
-
الخاتمة (اختياري): هي خاتمة قصيرة تربط بين أي نهايات غير مترابطة وتظهر العواقب طويلة المدى للقصة.
-
الموضوع: هذه هي الرسالة الأساسية أو المعنى الذي تحمله القصة.
رحلة البطل
يصف هذا البناء، الذي أشاعه جوزيف كامبل، نمطًا سرديًا شائعًا موجودًا في الأساطير والقصص عبر الثقافات. ويتكون من 12 مرحلة:
-
العالم العادي: قم بتقديم البطل في عالمه العادي.
-
نداء للمغامرة: يتلقى البطل نداءً لمغادرة عالمه العادي.
-
رفض الدعوة: يتردد البطل أو يرفض الدعوة.
-
لقاء المرشد: يلتقي البطل بمرشده الذي يساعده في الاستعد للرحلة.
-
عبور العتبة: يلتزم البطل بالرحلة ويدخل عالمًا جديدًا.
-
الاختبارات والحلفاء والأعداء: يواجه البطل الاختبارات، ويشكل حلفاء، ويواجه أعداء.
-
الاقتراب من الكهف الداخلي: يقترب البطل من قلب التحدي.
-
المحنة: يواجه البطل التحدي الأكبر.
-
المكافأة: يحصل البطل على مكافأة أو كنز.
-
طريق العودة: يبدأ البطل رحلته بالعودة إلى العالم العادي.
-
القيامة: يواجه البطل التحدي الأخير قبل العودة.
-
العودة مع الإكسير: يعود البطل إلى العالم العادي، متحولًا بفضل رحلته.
هناك طريقتان رئيسيتان للنظر إلى بنية القصة الجيدة